يستقبل وصيف حامل لقب النسخة السابقة توتنهام هوتسبير مساء اليوم في العاصمة البريطانية لندن لايبزيغ الألماني في مباراة صعبة للفريق الإنجليزي الطامع للذهاب بعيداً في البطولة، وذلك في اليوم الثاني لدور الـ16 في أبطال أوروبا.
ويدخل توتنهام المباراة بنشوة الفوز الصعب على أستون فيلا خارج الديار بثلاثة أهداف مقابل هدفين وضعته خامساً بالدوري بفارق نقطة عن تشيلسي الرابع.
ويخوض الفريق اللندني للمرة الثالثة توالياً ثمن نهائي البطولة، وهذه المرة تحت إمرة البرتغالي جوزيه مورينيو الذي حل محل الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينيو مهندس مشروع الـ«سبيرز» للوصول إلى النهائي العام السابق.
في المقابل، فإن الفريق الألماني الذي سيخوض هذا الدور للمرة الأولى في تاريخه سيفتقد جهود لاعب الوسط الأمريكي تايلر أدامز؛ بسبب إصابة في ربلة الساق.
ويحتل لايبزيغ المركز الثاني في البوندسليغا، بفارق نقطة خلف بايرن ميونخ المتصدر.
ومن بين أكثر المواجهات التي يصعب التكهن بالفائز بها تبرز المواجهة المرتقبة بين أتالانتا وفالنسيا، اللذين سيلعبان مباراة الذهاب اليوم (الأربعاء) في سان سيرو، قبل حسم المتأهل منهما لربع النهائي في لقاء الإياب على ملعب ميستايا بعد 3 أسابيع.
وسيضع الفريق الإيطالي، الذي يقدم أداء جيداً في «السيري A» الخصم الإسباني في اختبار كبير، بعدما احتل الأخير المركز الأول في ما وصف بـ«مجموعة الموت» بدور المجموعات، وسط تطلع للوصول إلى الدور ربع النهائي لأول مرة منذ 13 عاماً.
ويتطلع فالنسيا إلى أن يتخطى إحصائية سلبية للفريق الإسباني الذي لم يتمكن من الفوز سوى مرتين في 14 مباراة خاضها على الأراضي الإيطالية.
وحقق «الخفافيش» آخر انتصار لهم في إيطاليا في موسم 2009-2010 حين تغلبوا على جنوى (1-2) في الدوري الأوروبي، بينما يعود أول فوز لهم لموسم 2002-2003 بتغلبهم 0-1 على روما في التشامبيونزليغ.
وجاءت نتائج الفريق الإسباني سلبية في المواجهات الـ12 الأخرى التي خاضها في إيطاليا، إذ مني بالهزيمة 8 مرات، وتعادل 4 مرات، وسجل 4 أهداف، واهتزت شباكه 16 مرة.
وكانت المباراة الأخيرة التي خاضها فالنسيا بإيطاليا الموسم الماضي أمام يوفنتوس، في دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا، انتهت بفوز فريق «السيدة العجوز» بهدف نظيف.
ويدخل توتنهام المباراة بنشوة الفوز الصعب على أستون فيلا خارج الديار بثلاثة أهداف مقابل هدفين وضعته خامساً بالدوري بفارق نقطة عن تشيلسي الرابع.
ويخوض الفريق اللندني للمرة الثالثة توالياً ثمن نهائي البطولة، وهذه المرة تحت إمرة البرتغالي جوزيه مورينيو الذي حل محل الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينيو مهندس مشروع الـ«سبيرز» للوصول إلى النهائي العام السابق.
في المقابل، فإن الفريق الألماني الذي سيخوض هذا الدور للمرة الأولى في تاريخه سيفتقد جهود لاعب الوسط الأمريكي تايلر أدامز؛ بسبب إصابة في ربلة الساق.
ويحتل لايبزيغ المركز الثاني في البوندسليغا، بفارق نقطة خلف بايرن ميونخ المتصدر.
ومن بين أكثر المواجهات التي يصعب التكهن بالفائز بها تبرز المواجهة المرتقبة بين أتالانتا وفالنسيا، اللذين سيلعبان مباراة الذهاب اليوم (الأربعاء) في سان سيرو، قبل حسم المتأهل منهما لربع النهائي في لقاء الإياب على ملعب ميستايا بعد 3 أسابيع.
وسيضع الفريق الإيطالي، الذي يقدم أداء جيداً في «السيري A» الخصم الإسباني في اختبار كبير، بعدما احتل الأخير المركز الأول في ما وصف بـ«مجموعة الموت» بدور المجموعات، وسط تطلع للوصول إلى الدور ربع النهائي لأول مرة منذ 13 عاماً.
ويتطلع فالنسيا إلى أن يتخطى إحصائية سلبية للفريق الإسباني الذي لم يتمكن من الفوز سوى مرتين في 14 مباراة خاضها على الأراضي الإيطالية.
وحقق «الخفافيش» آخر انتصار لهم في إيطاليا في موسم 2009-2010 حين تغلبوا على جنوى (1-2) في الدوري الأوروبي، بينما يعود أول فوز لهم لموسم 2002-2003 بتغلبهم 0-1 على روما في التشامبيونزليغ.
وجاءت نتائج الفريق الإسباني سلبية في المواجهات الـ12 الأخرى التي خاضها في إيطاليا، إذ مني بالهزيمة 8 مرات، وتعادل 4 مرات، وسجل 4 أهداف، واهتزت شباكه 16 مرة.
وكانت المباراة الأخيرة التي خاضها فالنسيا بإيطاليا الموسم الماضي أمام يوفنتوس، في دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا، انتهت بفوز فريق «السيدة العجوز» بهدف نظيف.